If you are an Islamic scholar Or a researcher in the filed of comparative religions Or competent and well informed in responding to misconceptions against Islam you are very welcomed to join our blogging platform and have your own blog space for free!!!

تهتم بقضايا الأمة و أمور العقيدة

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا

اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك كأنك تموت غدا قال علي رضي الله عنه: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً ما أجمل هذا الكلام المختصر الذي يوافق الدين الإسلامي وتعاليمه قولا وتفصيلا . والله تعالى في كتابه الكريم يقول ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ) . قوة العلم قوة السلاح قوة الفكر قوة الصناعة . كل أنواع القوة . ولكن ننسى في خضم هذا الإعداد العظيم أننا في هذه الدنيا ضيوف علينا أن نعد الزاد لآخرتنا مع إعدادنا لمواطن قوتنا في دنيانا . إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث . صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له كما قال رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم . ولنتذكر دومًا أن ديننا أمرنا بالعلم وأمرنا أن نكون سباقين في شتى المجالات لذلك علينا أن لا نعزو فشلنا وقلة خبراتنا وتخلفنا وتأخرنا عن الأمم إلى الدين وإلى القيام بتعاليم الشرع . فالمؤمن الحق هو من يسعى للتميز والتفوق الذي يدعو إليه الإسلام مع تذكره الدائم أن الغاية التي من أجلها خلق هي عبادة الله قال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) . ولمن يقول أننا أسهبنا في ذكر الموت وزهدنا في الدنيا حتى تركناها للفاسدين وسبقتنا الأمم أقول : إن تذكر الموت دائمًا يدفعنا للعمل أكثر وأكثر آخذين بعين الاعتبار أن العمر قصير وما يجب عمله كثير سواء العمل لتمكين ديننا في الأرض وذلك بالأخذ بأسباب القوة المختلفة أو العمل من أجل جمع الزاد لآخرتنا . كما أن تذكر الموت في نفس الوقت يدفعنا للعمل الصحيح الصائب الذي يبتعد كل البعد عن هضم حقوق الآخرين وظلمهم والاستبداد والطغيان لأننا في دار ابتلاء وامتحان وسنرحل إلى دار الجزاء . نحن الآن في دار عمل فلنعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدًا ولآخرتنا كأننا نموت غدًا. #عبيرمؤذن

 قال علي رضي الله عنه: اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً

ما أجمل هذا الكلام المختصر الذي يوافق الدين الإسلامي وتعاليمه قولا وتفصيلا .
والله تعالى في كتابه الكريم يقول ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ) . قوة العلم قوة السلاح قوة الفكر قوة الصناعة . كل أنواع القوة . ولكن ننسى في خضم هذا الإعداد العظيم أننا في هذه الدنيا ضيوف علينا أن نعد الزاد لآخرتنا مع إعدادنا لمواطن قوتنا في دنيانا .

إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث . صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له كما قال رسول الرحمة صلى الله عليه وسلم .
ولنتذكر دومًا أن ديننا أمرنا بالعلم وأمرنا أن نكون سباقين في شتى المجالات لذلك علينا أن لا نعزو فشلنا وقلة خبراتنا وتخلفنا وتأخرنا عن الأمم إلى الدين وإلى القيام بتعاليم الشرع .
فالمؤمن الحق هو من يسعى للتميز والتفوق الذي يدعو إليه الإسلام مع تذكره الدائم أن الغاية التي من أجلها خلق هي عبادة الله قال تعالى ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) .
ولمن يقول أننا أسهبنا في ذكر الموت وزهدنا في الدنيا حتى تركناها للفاسدين وسبقتنا الأمم أقول :
إن تذكر الموت دائمًا يدفعنا للعمل أكثر وأكثر آخذين بعين الاعتبار أن العمر قصير وما يجب عمله كثير سواء العمل لتمكين ديننا في الأرض وذلك بالأخذ بأسباب القوة المختلفة أو العمل من أجل جمع الزاد لآخرتنا .
كما أن تذكر الموت في نفس الوقت يدفعنا للعمل الصحيح الصائب الذي يبتعد كل البعد عن هضم حقوق الآخرين وظلمهم والاستبداد والطغيان لأننا في دار ابتلاء وامتحان وسنرحل إلى دار الجزاء . نحن الآن في دار عمل فلنعمل لدنيانا كأننا نعيش أبدًا ولآخرتنا كأننا نموت غدًا.
#عبيرمؤذن
عمل المرأة. رؤية شرعية
كل الحكاية ...
 

Comments

No comments made yet. Be the first to submit a comment
Already Registered? Login Here
Guest
Wednesday, 12 March 2025

Captcha Image

By accepting you will be accessing a service provided by a third-party external to https://blogs.islameye.com/