من نوقش الحساب هلك ومن تمنن عليه الرحمن بالعفو فاز ونجا.
أتراك هل تحمل هذا الهم أم لديك سواه من الهموم ؟!
وهل بهذا تشغل تفكيرك أم شغلته بغير ذلك؟!
وهل تعمل من أجل ذلك اليوم أم قد انشغلت بشيئ آخر ؟! صارح نفسك وانظر في العواقب فمن نظر في العواقب نجا وليكن همك هو إنقاذ نفسك من هلاكها الأبدي لا إنقاذها من عوارض تمضي وحوادث تقضي.
#عبيرمؤذن